لأخر العمر

EGP225

ينمـَـا تَعـصِـفُ الأقـدَارُ بِنـا وَغـَدرُ الـدُنيـا يَهزِمُنَـا..

ونـَفقـِدُ الدَليلَ وَنَحـنُ عَلىَ دُرُوبٍ بـِلَا عُنـوَان..

يـَأتينَـا الحـُــب فَـارِسَـاً..

قـاهِــرَاً لـِضَعفِـنَـا .. ومُنجـِـدَاً لـِمَصِيرِنـَا..

فَنعبـرُ حَواجِـزَ الماضـي ونَمضي عَبـرَ بـَوابـَـةِ النِسيـَـان..

ونـواجِـهُ مَخَـاوفَنـا ونَهـزمُ أوجَـاعَنَـا..

فَنُطَـهِّــرُ بـِأنـفُسِنَـا الخَـطَايـَـا .. ونـَرفـَعُ لِبـَعـضِنَـا رَايـَة الغُـفــرَان..

وعِندَمَـا يـَأتينَا حـُـبُ الـعُمــرِ..

لِـيَصعـَـدَ بالـرُوحِ مِـن هَـاوِيـةِ الحِـرمَـان..

عِندَئـِذٍ يَحِــقُّ عَلىَ القَـلــبِ..

أن يُـصَـارِعَ هَــذِهِ الحَيَــاة حِفَـاظـاً عَلىَ الـعَـهــد..

وَأن يَستَميـتَ في الحـَـرب..

مِن أجـلِ بَـقَـــاءِ وَخُـلـودِ هَـذَا الحُــب..

Additional information

ISBN

دار النشر

المؤلف

القسم

Reviews

There are no reviews yet.

Only logged in customers who have purchased this product may leave a review.

You may also like…

Quick Navigation
×
×

Cart