Sale!

عرض باقة كتب السياسة

Original price was: EGP1,450.Current price is: EGP870.

المسألة اليهودية

يتناول «عبد الله حسين» في كتابه تاريخَ اليهود منذ نشأتهم حتى صاروا دولة؛ فتحدَّث عن أصلهم ولغاتهم وديانتهم وتوراتهم. كما بحث في عاداتهم الاجتماعية كالختان، وبعض عاداتهم الدينية كالأعياد والرهبنة. وفي الجانب الاقتصادي أبرَزَ تفوُّقَهم في مجال التجارة والإقراض. كما بيَّن ما تعرَّضوا له من اضطهاد في إنجلترا وألمانيا وروسيا. وقد خصَّص نصف كتابه للحديث عن نشأة الوطن القومي لليهود بفلسطين، ابتداءً من نشأة الصهيونية، مرورًا بتصريح «بلفور» وأثره عربيًّا وعالميًّا، والدور الذي لعبته بريطانيا في ذلك منذ فرض الانتداب على فلسطين، وما تلاه من الكتب البيضاء: الأول والثاني والثالث، وما ارتكبه اليهود من تجاوزات في حق الشعب الفلسطيني منذ ذلك الوقت، وحتى انتهاء الحرب العالمية الثانية؛ حيث اتسعت خطواتهم من أجل إنشاء وطنهم المأمول.

الصهيونية العالمية

تَطرُق كلمة «الصهيونية» أسماعنا بشكل مُتكرر في وسائل الإعلام المختلفة، فتبدو كيانًا أسطوريًّا غامضًا لا سبيل لمواجهته. وفي هذا الكتاب يقدم العقاد (مدعمًا بالأسانيد العلمية) دراسة موجزة عن ماهية الصهيونية كحركة سرية عملت تحت الأرض منذ نشأتها، متتبعًا مسارها عبر التاريخ حتى قيام دولتها بفلسطين. فيمضي في كشف أكاذيبها وادعاءاتها؛ كأكذوبة تفوُّق الشعب اليهودي على سائر الأمم، ودعوى اضطهاد اليهود التي كانت الصهيونية نفسها سببًا فيه بالكثير من أفعالها وأفكارها العنصرية، وأيضًا بالعزلة الإجبارية التي فرضتها على اليهود عن باقي المجتمعات. كما يكشف كذلك أساليب ومكائد الصهيونية ضد المجتمعات التي جاورت أو احتوت اليهود. ليختتم العقاد دراسته الموجزة برؤيته لمستقبل الصهيونية والتحديات التي تواجه دولتها العنصرية «إسرائيل» من مشكلات داخلية وخارجية.

تاريخ الإسرائيليين

يَلعب البُعد التاريخي دورًا رئيسيًّا في تكوين وعْي الإنسان وصياغة اتجاهاته الفكريَّة، وقد لجَأ كثيرون للَّعِب على أوتاره لغَرس أفكار ومبادئ بعَينِها، مِن هذا المُنطلَق، ألَّف «شاهين مكاريوس» المُنخرِط في الحركة الماسونية «تاريخ الإسرائيليِّين»، وراح يَخلط فيه بين ما هو تاريخيٌّ وما هو دينيٌّ؛ فشحَن كتابه بالكثير مِن الرِّوايات التي لم تَرد سوى في النصوص الدينية اليَهودية، وقد كان هذا الخلط سمةً شائعةً مِن سمات الكتابة التاريخية في تلك الفترة التي أخرَج فيها مكاريوس كتابه في أوائل القرن العشرين. لقد حاول المؤلِّف أن يُساعد في تشكيل رأيٍ عامٍّ عربيٍّ يَخدم الصَّهاينة الذين كانوا يسعَون من خلال اغتِصاب أرض فلسطين لإيجاد وطنٍ يَجمع اليهود؛ فاستغلَّ الغرَض التأريخيَّ المُعلَن لتحقيق غرضٍ خفيٍّ يَسرد لأجله مآسيَ اليهود عبر تاريخهم؛ بُغية كسْب تعاطُف العرب

نوادر الحرب العظمي 

على الرغمِ من أنَّ لا شيءَ يُمكنُ أن يُواسيَ الثَّكالى فيمن قَضَوا أو أصيبوا في الحربِ في وقائعَ وحشيةٍ غايتُها أهدافٌ عبثيَّة، فإنَّ بعضَ المُفكرِين يرى في الحربِ ذُروةَ التجربةِ الإنسانيةِ بحُلوِها ومُرِّها، تُختبرُ فيها القِيمُ والمبادئُ على أرضِ الواقع. وقد كانت الحربُ العالميةُ الأولى من أشدِّ الحروبِ وحشيَّةً؛ إذ شهدَت أوَّلَ استخدامٍ للطائراتِ الحربيِّةِ والغازاتِ السامَّة، وقُتِل خلالَ معاركِها ملايينُ الأشخاصِ، سواءٌ من العسكريين أو المدنيين، وحفلَت سنواتُها الأربعُ بالعديدِ من القصصِ المأساوية الحزينةِ وأيضًا الطريفةِ والغريبة. وفي هذا الكتابِ جمعَ المُؤلِّفُ بعضًا من هذه القصصِ التي نُشرَت في الجرائدِ والمجلاتِ العربيةِ والأجنبيةِ الصادرةِ في فترةِ الحرب.

كفاحي

أملى هتلر معظم المجلد الأول من كتابه في أثناء مكوثه في سجن لاندسبرج على نائبه رودلف هس. وكان عنوانه الأصلي «أربع سنوات ونصف من الكفاح ضد الأكاذيب والغباء والجبن». فنصحه ناشر الكتاب، ماكس أمان، بتلخيصه إلى “كفاحي” فقط. وأهدى هذا الكتاب الذي تضمن سيرته الذاتية وعرض لمذهبه الأيديولوجي إلى ديتريش ايكارت عضو الجمعية السرية المعروفة باسم “جمعية ثاتل”. فنشر هذا الكتاب في مجلدين خلال عامي 1925 و1926، وبيعت منه حوالي مائتين وأربعين ألف نسخة ما بين عامي 1925 و1934. ومع نهاية الحرب العالمية الثانية، كانت قد بيعت أو وُزعت حوالي عشرة ملايين نسخة تقريبا. وحصل المتزوجون حديثًا والجنود على نسخ مجانية من الكتاب .

ألمانيا النازية

لَمْ تَعرِفِ البَشَريةُ دَمارًا وخَرابًا كالذي خلَّفَتْه الحَربُ العالَميةُ الثانية (١٩٣٩–١٩٤٥م)؛ فقَدْ بلغ عدد ضحاياها ملايين بين صفوف العسكريين والمدنيين، ودُمِّرتْ دُوَل، وتَدهوَرَ الاقْتِصاد، وتغيَّرَتِ البِنْيةُ الاجتماعِيةُ للعالَم، وانهارَ التوازُنُ السياسيُّ الدَّوْليُّ الذي كانَ سائِدًا مُنذُ عامِ ١٨١٥م. ولكنْ مَن كانَ المَسْئولَ عَن كلِّ ذَلِك؟ الحقيقةُ أنَّ العالَمَ كلَّه كانَ يَسيرُ نحوَ الحَرْب، ولكنَّ «أدولف هتلر» وحْدَهُ يَتحمَّلُ العِبءَ الأَكْبر. لقَدْ كانَتْ طُموحاتُه الكَبِيرة، وتَطلُّعاتُه نحوَ سَيْطرةِ «الشَّعْبِ الآرِي»، هُمَا ما دَفعَ دُولَ «الحُلَفاءِ» للتَّصدِّي لَه. إنَّ دِراسةَ صُعودِ «ألمانيا النازِيةِ» وهُبوطِها أَمرٌ يَحتاجُ إلى الدِّقةِ والتَّحلِّي بالصَّبْر، وقَدْ كانَ المؤلِّفُ مِثالًا لذلك؛ فظَلَّ يَتنقَّلُ بَينَ دُولِ أوروبا ليَرصُدَ التغيُّراتِ على المَسْرحِ السِّياسِي؛ ومِن هُنا يَستمِدُّ هَذَا الكِتابُ قِيمتَه المَعرِفية.

فن الحرب ..أول كتاب عسكرى قديم ..أحد أهم مائة كتاب في تاريخ البشرية. واشتهر في المحافل العسكرية وبين المتخصصين في العلوم الاستراتيجية بأنه “”الكتاب المقدس للدراسات العسكرية””. وفصول الكتاب الثلاثة عشر لا تأتي سردا لأحداث معينة، بقدر ما هي جمل أو فقرات إشارية ذات مغزى تكتيكي عام، توضح أفكار الحكيم الصيني سون أتزو الصالحة لكل زمان ومكان..لذا استفاد منه القادة العسكريون في عملية “”عاصفة الصحراء”” 1991، ومن قبل ذلك استفاد منها نابليون والقادة الألمان

القائد العظيم ابراهام لينكولن

أبراهام لنكولن رجل غيَّر مجرى التاريخ، ويعتبر المؤسس الثاني للولايات المتحدة الأمريكية. بدأ لنكولن حياته من كوخ بسيط بولاية «كنتاكي» في ١٢ فبراير ١٨٠٩م، وقد عمل في عدة مهن منها؛ الصيد وتقطيع الأشجار والزراعة والتجارة والمحاماة. وأخيرًا قرر الانخراط في السياسة؛ حيث أصبح عضوًا بالكونجرس، ثم أصبح رئيسًا للجمهورية في انتخابات ١٨٦٠م. كانت فترة رئاسته عصيبة؛ فقد أصر على إلغاء الرق؛ مخلدًا اسمه في التاريخ؛ الأمر الذي دفع بإحدى عشرة ولاية جنوبية للانفصال؛ فدخل حربًا ضروسًا لإعادتها إلى الاتحاد، لكنه لم يعش طويلًا ليهنأ بنصره، حيث تم اغتياله عام ١٨٦٥م، وصدق لنكولن حينما قال معظم الرجال تقريبًا يمكنهم تحمل الصعاب، لكن إن أردت اختبار معدن رجل فاجعل له سلطة.

Reviews

There are no reviews yet.

Only logged in customers who have purchased this product may leave a review.

Quick Navigation
×
×

Cart