-
- Out of Stock
- لاجلك عزيزي البائس
- EGP50
- Read more
-
-
- Out of Stock
- اسير-ملحمة اعشق
- EGP170
- زَجُلٍ وَقع أسيرَ ذَكاءِه الذي أطمَع اُناسٍ ذَوي قُلوبٍ مُتحجِرَة، بِعُمرِ السابِعَة عَشر كُتِبَت قِصَتهُ بِحبرٍ من الدِماء، سُجِن بَين جُدرانٍ شُيِّدت بقُضبان العَناء، تُشيرُ أصابِع الإتهام لِشابٍ لا يَعرِفُ مَعنى الأذِيَّة، و بَين شَبيهُ إبليس سَقط ضَحيَّة، إن غُيَّب العَقل واُذهَبت قِواه، فَيقتنع بِما لَم تقترِفهُ يَداه، عِشرون عامًا مِن الغَفلةِ والوَهم أعوامِ تَمُّر كالوَهن، بَعد سَنواتٍ مِن وَقعِ…
- Read more
-
-
- ماجدولين
- EGP170
- الحُبُّ هو ذلك السلاح الذي يقضي أحيانًا على آمالنا، وربما على حياتنا. هذا هو محور الرواية التي تدور أحداثها حول وفاء «استيفن» لمحبوبته «ماجدولين» التي لم تترد كثيرًا في بيعه بالمال؛ فتزوجت من صديقه «إدوار» الذي كان يقاسمه في المأكل والمسكن. ويتبدل الحال وينتقم الدهر؛ فيفقد «إدوار» ثروته وينتحر، تاركًا زوجته فقيرة ومدينة، بينما يرث «استيفن» ثروة كبيرة. وتشعر «ماجدولين»…
- Add to cart
-
- شفرة أنوثة البترفلاي
- EGP180
- شفرة انوثة ترى الأنثى في الفراشة رمزًا للحرية بقدرتها على التحليق بخفة واتزان، ورمز للتحول والتغيير بقدرة الفراشة على التحول والنمو رغم الصعوبات والتحديات التي تمر بها ثلاث مراحل، وأيضا الفراشة رمز للسعادة فهي مبهجة لكل من ينظر إليها ويرى جمال طلتها، وخفة ظلها، وجمال روحها الخفيفة المبهجة لمن حولها؛ لذلك في أعماق كل أنثى تكمن نسخة الفراشة السعيدة التي…
- Add to cart
-
- FIND ME
- EGP160
- Add to cart
-
- رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
- EGP140
- رسائل إلى غادة السمان بقلم غسان كنفاني إلى الذين لم يولدوا بعد هذه السطور التي أهداني إياها ذات يوم وطنيٌّ مبدعٌ لم يكن قلبه مضخة صدئة أهديها بدوري إلى الذين قلوبهم ليست مضخات صدئة، وإلى الذين سيولدون بعد أن يموت أبطال هذه الرسائل .
- Add to cart
-
- Out of Stock
- محادثة ليلية
- EGP200
- نبذة عن الكتاب محادثة ليلية بقلم ساشا ناسبيني ... محادثة عابرة ذات مساء للطبيب البيطري حول دجاجتها المفضلة تتخذ فجأة منعطفات كثيرة وغير متوقعة، يُزاح فيها الستار عن علاقات قديمة متشعبة تحمل في طياتها كثيرًا من الخبايا والأسرار، وتُفتح من جديد دفاتر قديمة وحسابات لم تُغلق آنذاك. فنجد أنفسنا أمام حوادث غامضة، وقصص حب ضائعة، وفرص مهدرة، وجروح لم تلتئم…
- Read more
-
End of content
No more pages to load