-
- Out of Stock
- أمانوس
-
EGP225
Rated 0 out of 5
- أمانوس بقلم حنان لاشين ... "إن كُنت تتابع معنا سلسلة مملكة البلاغة ووصلت للجزء الثالث فحتمًا أنت مُحارب، أكاد أنظر إلى عينيك وأنت تقرأ كلماتي، أرى الشّغف والشوق إلى مغامرة جديدة يطلّ منهما، فمرحبًا بك. ما زالت مملكة البلاغة تستدعي المحاربين للدفاع عن الكتب، وعن القيم، وعن طُهر الكلمات التي دوّنت بين دفّتي تلك الكتب، والمحاربون يتهيئون هنا وهناك، وفي…
- Read more
-
-
- Out of Stock
- أوبال
-
EGP225
Rated 0 out of 5
- أوبال بقلم حنان لاشين ... زمرةٌ من الخيول كانت تركض في تناسقٍ بديعٍ، على إيقاع واحد، أصوات حوافرهم وهي تقدح الأرض يتناغم مع ضربات قلوبهم المتلاحقة، كانت قوائمهم تصطف على التوازي بشكل أنيق وهم يتسابقون، وقد وحّدوا سرعتهم وكأنّهم نسيج واحد، خفّ المطر شيئًا فشيئًا حتى صار كدمع العين هتونًا رقيقًا، وانبثق قوس المطر يزيِّن صفحة السماء ويصافح خط الأفق…
- Read more
-
-
- Out of Stock
- كويكول
-
EGP250
Rated 0 out of 5
- كويكول بقلم حنان لاشين ... استدار وأطلق العنان لساقيه , كان يركض وهو يكاد يُسابق الريح التى تلفح وجهه , يكاد يخرج من إهابه من شدة السرعة , والأفكار تتناطح فى رأسه كالبروق المتوالية , من شدة المفاجأة لم ينتبه لركضه نحو هاوية سحيقة بالمنطقة الجبلية التى خرج من الغابة مسرعًا تجاهها عندما رآهم يُطاردونه , لو لحقوا به سيقتلونه…
- Read more
-
-
- Out of Stock
- سقطرى
-
EGP275
Rated 0 out of 5
- سقطرى بقلم حنان لاشين ... لماذا تشعر الآن وكأنها عجوزٌ على الرغم من كونها في الواحد والعشرين من عمرها! تناهى إلى مسامعها صوت خطوات تقترب، اعتدلت في جلستها وتواثبت دقات قلبها وهي تشرد نـحو الباب، وكلما اقتربت تلك الخطوات من باب غُرفتها كانت دقات قلبها تتسارع بوتيرة أكبر، تأرجحت الثّريا المُعلّقة في السقف بجنون، ارتعشت الإضاءة وكأنها ستخفت، ثم اشتدت…
- Read more
-
-
-
- Out of Stock
- آرسس
-
EGP350
Rated 0 out of 5
- آرسس بقلم أحمد ال حمدان ... أتعرف ما هو أسوء من الموت ؟ إنها الحقيقة التي تنتظرك بالداخل تدور أحداث الرواية عن جسم غريب يُكتشف في السماء ويعمل قسّم الأبحاث السري في السعودية على معالجة الأمر ويُرسل فريق لاستكشاف هذا الكائن الغريب، ولكن ينتظرهم الكثير والكثير من المُفاجآت.
- Read more
-
-
- Out of Stock
- عامل الأرنب
-
EGP295
Rated 0 out of 5
- عامل الأرنب بقلم آنتي توماينين ... "ما الذي يجعل الحياة مثالية؟ خبير حسابات التأمين هنري كوسكينين على علم تامٍّ بالإجابة لأنه يدرسُ كل شيء بأدق تفاصيله. كان هذا قبل أن يواجه للمرة الأولى ما لا يمكن حسابه. فبعد خسارته وظيفته، ورث متنزه مغامرات عن أخيه، بما في ذلك غرابة موظفيه ومشكلاته المالية المقلقة. ظهر أن أصعب القضايا المالية سببها قروض…
- Read more
-
-
- العقرب 6: خلف القناع
-
EGP95
Rated 0 out of 5
- عند باب القبو، وفي هدوء شديد، كان يقف آخر شخص يمكن توقعه..”العقرب”… لم يكن حتى يحمل سلاحًا يصوبه إليهم… كان فقط يقف هناك، عاقدًا ذراعيه أمام صدره، ومستندًا إلى جانب الباب، وعلى شفتيه ابتسامة ساخرة… والأهم، أنَّه كان يرتدي ذلك القناع الأسود المعروف… قناع “العقرب”…
- Add to cart
-
- العقرب 5: مهمة رسمية
-
EGP120
Rated 0 out of 5
- البداية كانت فى نهاية الثمانينات، وبداية التسعينات، من القرن العشرين..الفساد كان قد بدأ يضرب جذوره فى المجتمع بعمق..والقانون كان يقف عاجزاً عن مواجهته، فى الكثير من الأحيان..ومن هنا، ابتكرت شخصية العقرب.شخصية أسطورية، تحمل خلف قناع صاحبها بحثاً عن جواب لسؤال محير..أيهما أكثر أهمية؟!.. القانون؟!.. أم العدالة؟!..وكانت أول سلسلة تهاجم الفساد، من خلال رمز واحد… رمز العقرب…فـالعقرب ليس مجرد سلسلة… إنه…
- Add to cart
-
- العقرب 4 مملكة الشر
-
EGP180
Rated 0 out of 5
- لم يكن من السهل – بالتأكيد- أن ينزع “العقرب” قناعه، ويهدد حياته وعمله ومستقبله بهذه السهولة.. ولكن الموقف لم يكن أيضًا سهلًا أو هيِّنًا.. لقد كان “العقرب” يواجه خصمًا لدودًا، لا يتمنى في حياته أكثر من فضح شخصيته، ولم يكن يحمل سلاحًا، في حين كان خصمه يصوب إليه واحدًا.. وكان الموقف يحتاج إلى لعبة ذكية..
- Add to cart
-
- العقرب 3 الامبراطورة
-
EGP170
Rated 0 out of 5
- توقف وكأنما تذكَّر أمرًا ما، وعاد إليها، ليلصق بمقعدها بطاقة "العقرب" الذهبية، وهو يضيف: - صدقيني.. لقد فقدتي اللقب إلى الأبد. واتجه مرة أخرى إلى الباب، وقال: - لقب الإمبراطورة. وأغلق الباب خلفه في هدوء..
- Add to cart
-
- Out of Stock
- عملية البعث
-
EGP120
Rated 0 out of 5
- البعث بقلم د. نبيل فاروق ... هذه القصة لم تحدث من قبل... أو ربما حدثت.. أو أن بعضها حدث.. وبعضها لم يحدث.. ضعها في عقلك حسبما يتراءى لك.. ولكن المهم أنها تحمل توقيع الوطن... توقيع "مصر".. د.نبيل فاروق
- Read more
-
End of content
No more pages to load
