-
- بساتين عربستان – الساحرة الهجينة ج 5
- EGP600
- بعض البشر كالنار المسعرة.. يمنحك لحظات من الدفء قبل أن يحرقك..
- Add to cart
-
- دليل جدتي لقتل الأوغاد
- EGP150
- اكتشفتُ الليلة أن كل فرد من عائلتي قد قَتل مرَّة على الأقل! وقفت خلف جدتي وهي تفتح باب الغرفة لأجد جثة هذا الوغد عارية. بالطبع لم أشك في قاتل غير جدتي! ليس لأنها الوحيدة في بيتنا التي تملك سلاحًا احترفت استعماله منذ أيام شبابها، وليس لأننا نعلم أنها قتلت زوجها السابق، بل لأنها فور أن رأت الجثة،
- Add to cart
-
- رسائل حريمي جدا
- EGP200
- تمنيتُ أن تصلني تلك الرسائل يومًا،أن اقرأ الخريطة جيدًا قبل أن أخوض التجارب تائهة أحارب وحدي في هذا العالم، ولأني لم أجد من يدلني على الطريق، كتبتُ للنساءِ رسائل عمَّا يدور داخل عقلها وقلبها، قفزت بكُلّ شجاعة من خانة المرسل إليه إلى خانة المرسل،
- Add to cart
-
- وداعا إرم
- EGP290
- سجد "سكون" هامسًا بكلمات لم يسمعها غيره، تابعته "خديج"، وهي تدعو ربها الذي اتبعته من خلال الحروف، شدت على رمحها بقوة، وهي تتلمس شعر سماءٍ الأبيض، وتداعب خطمها، فأصدرت الفرس صوتًا لطيفًا، وهي تثني عنقها برفق، وأمامهم كان قحطان، لا يستره إلا إزاره الأسود، لا قميص، ولا عمامة، في يده شعلة نار، وفي الأخر
- Add to cart
-
- ألوان أغسطس
- EGP140
- ألوان أغسطس إنه أغسطس، ولقاءٌ تصنعه الصدفة، ضجرٌ يصنع حكاية متداخلة، لن تكشف أوراقها إلا في الصفحات الأخيرة. لعبةٌ سرديةٌ، تستقصي جسد الشخصيات، وجسد المدينة اللا مبالية، وأطيافُ أفكارٍ هائمة، تبحث عن جسد الكتابة. يلتقي صديقان في أحد مقاهي وسط البلد بالقاهرة، كلاهما صعلو.ك بالفطرة تأخذه الحياة في رحلةٍ طويلة من التأمل والانكسار.. في جلستهما العادية جِدًّا بالمقهى تتحول كل…
- Add to cart
-
- غربة الياسمين
- EGP275
- حين تحدّثتا عن موضوع السّفر لأوّل مرّة، تكلّمت أمّها فاطمة بشيء من الفلسفة. حدّثتها عن نبات الياسمين الذي أعطتها اسمه. مثل الياسمين، ربّتها على القناعة والاكتفاء بالقليل. فهو نبات لا يحتاج إلى الكثير من العناية. تكفيه دفعة واحدة من السّماد في ربيع كلّ عام، وتربة رطبة دون فيض من السقيا. جميع أنواع ال ياسمين تفضل النّموّ في مكان مشمس، لكنّها…
- Add to cart
-
- ساديم
- EGP235
- Add to cart
-
- الفاتنة الشرسة
- EGP220
- الفاتنة الشرسة وجدت في هذه اللحظة إجابة على سؤالها القديم .. لماذا لم تحب حتى الأن .. لأنها ادركت أن الحب ضعف وهي لا تريد ان تكون ضعيفة يوما ما
- Add to cart
End of content
No more pages to load